تحدث سماحة السيد هاشم الشخص إمام مسجد المصطفى (ص) ببلدة القارة في الأحساء عن الأحداث الجارية في المنطقة والعالم مطالبا بوجوب الوعي والحذر ومؤكدا على أهمية وجود اللجان الأهلية لحماية بيوت الله والمؤمنين.
السيد الشخص وأمام حشد من المؤمنين لفت إلى أن "نيل رضا الله تعالى يكون عبر إتباع أهل البيت (ع) وتوجيهاتهم والسير في هديهم وإلا سنكون أتباع لهم في الإسم والصورة فقط"، وأضاف "الإنسان غير معصوم فعليه أن يبادر للتوبة والندم (..) وإياك أن يفقدك الله عند طاعة أمرك بها، لا تترك الطاعة الواجبة في أي وقت، وكن ملتزما بما أمرك الله به".
على صعيد آخر حذّر سماحته من المرحلة القادمة حيث تشير "مجمل الأحداث إلى أننا في دوامة يبدو أنها لن تنتهي قريبا"،معتبرا أن "مسلسل العنف والقتل والتفجيرات والإغتيالات متقدم ومتصاعد بشكل مستمر".
وأشار السيد الشخص إلى بعض الأحداث المحلية التي حصلت في بلدة محاسن بالأحساء والعنود بالدمام، محذرا على أنها أحداث غير عرضية، وأن هذه الأحداث وغيرها في العالم اليوم هي إرهاصات لأحداث ستحصل في الفترة القادمة.
كما أكد سماحته على وجوب الوعي وعدم الغفلة والحذر وإلى "تحمّل المسؤولية في كل وقت كي لا يحصل المكروه ونحن في غفلة لا سمح الله"
وفي ختام حديثه نبه السيد الشخص على أهمية اللجان الأهلية، شاكرا لهم جهودهم العظيمة التي يبذلونها لأجل سلامة المساجد والحسينيات، راجيا أن يكون "هؤلاء الشباب هم النواة الأولى التي يبنى أنصار الأمام بقية الله الأعظم (عج)
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
أحمد الرويعي
علي النمر
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
التّريويّ أيمن الغانم: عاشوراء مدرسة ثقافيّة وتربويّة وعلميّة
مقاطع فنّيّة عاشورائيّة للفنّان علي الجشّي
مقاطع عاشورائيّة للشّاعر زكي السّالم تحكي بعضًا من فصول كربلاء
كلمة بعنوان: (الفنّ للإنسانية)، للفنّان الضّامن في حسينيّة الإمام الصّادق بأمّ الـحمام
الموادّ البلاستيكيّة وتأثيرها على الصحّة
عناصر النهضة الحسينية
الكوفة والبصرة والحجاز وأنصار الحسين (ع)
تاريخ المأتم الحسيني في القرون الهجريّة الأولى (1)
هل كان القاسمُ بنُ الحسن (ع) صبيًّا لم يبلغ الحلم؟
عريس كربلاء