حسين حسن آل جامع
قلب الطرف
في بقيع الكرامة
وتأمل به رسوم الإمامة
قف بأعتابه وقوف
حزين
أوهن البعد والحنين
عظامه
وأدر سبحة الخشوع
وكبر
قبل أن تولج الفؤاد
مقامه
ثم سلم
فثم مشهد قدس
وثرى جنة ودار مقامة
وامش هونا
وخل دمعك يتلو
فوق خديك شوقه
وسلامه
والمح النور
في شموخ قبور
كل قبر على السماوات هامة
دع لهيب الشجى
يقلب روحًا
من تباريح وجدها مستضامة
وتذكر
مصاب أول سبط
بين عليا نبوة وإمامة
ذاك بحر الندى
وروح " علي"
كان من خافق النبي
هيامه
"حسن" .. " مجتبى"
حليم .. كريم
أرشد الله " صلحه "
و " سلامه "
كان في الناس كوثرًا
نبويًّا
ومن المرتضى الوصي
غمامة
كيف آذوه
بعد فقد " علي"
واستباحوا مع الطليق
مقامه
أوغلوا في خلافه
وتولوا
وأثاروا قتاله وخصامه
كلما هم
أن يشد وثاقًا
وجد الخلف والنفاق
أمامه
" ليس يدري من يتقي
ويداري"
والعدى خفية تحيك
حمامه
جرعوه الردى مرارًا
ولكن
حان أن تختم السموم
صيامه
سل به يوم جعدة
وهو طاو
كيف ذافت مع الطعام
سمامه؟
وسل " الطست "
عن حشاشة روح
لم تزل من أذى العدى مستضامة
سله
عن حزن " زينب "
وهي ثكلى
تلبس الدمع ظلمه واهتضامه
وهي موعودة بطست
" كريم"
سيصب الطليق فيه
انتقامه
وسل النعش
كيف أصبح نهبًا
كيف سل الحسين منه سهامه ؟
في مهب السهام
أول نعش
شمر الحقد فاستباح
ذمامه
هكذا استقبل البقيع
إمامًا
ارهق البغي عمره
وحمامه
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
الشيخ مرتضى الباشا
عدنان الحاجي
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ حسين الخشن
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
الشخصية المرجعية للنبيّ بين الرسولية التبليغية والذاتية البشرية (1)
﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ﴾ مفادها وفيمن نزلت (1)
حقّ كلمة (لا إله إلا الله)
منطقتان في الدّماغ والإجهاد الذّهني
المهام التي زاولها النبي الأعظم (ص) بأمر رباني
ورشة فنّ الكولاج في القطيف، مساحة من أمل لمرضى السّرطان
وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ
وكونوا مع الصادقين
محدودية صلاحية الحمض النووي والبديل في اكتشاف أسرار التاريخ
الدعاء مظهر العبودية لله تعالى