ما تمسّ الحاجة إليه ابتداءً (ليس الـمَلِك والحاكم، بل) هو «الاجتماع» من حيث تألّفُه من أجزاء كثيرة، مختلفة المقاصد، متباينة الإرادات، دون الفرد من حيث إنّه فرد، فإنّ الأفراد المجتمعين -لِتبايُن إراداتِهم واختلافِ مقاصدِهم- لا يلبثون أن يقع الإختلافُ بينهم، فيقع الهرجُ والمرج، ويصير الإجتماع الذي اتّخذوه وسيلةً إلى سعادة الحياة، ذريعةً إلى الشقاء والهلاك.
هل يُجدي الحوارُ من دون أنْ يتعرّفَ كلُّ محاورٍ على الآخَر الّذي يُحاوره؟ سؤالٌ يبدو عاديّاً جدّاً للوهلة الأولى، لكنّه إشكاليٌّ بامتياز. فلو تبيَّنّا العوامل الّتي تحُول دون وصول المحاوَرات إلى صيرورتها الفاضلة، لَظهرَ لنا أنَّ الأمر يعود إلى الجهل المديد الّذي يحكمُ حقول المتحاورِين أنفسهم.
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ شفيق جرادي
عدنان الحاجي
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ محمد جواد مغنية
حيدر حب الله
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مصباح يزدي
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
ترجمة الحسين (ع) ومقتله في تاريخ ابن عساكر
الرحمة الشاملة المطلقة والرحمة الخاصة
معنى: ﴿فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ﴾
قبساتٌ في المعرفة الحسينية، دروسٌ في معرفة الإمام
الندم (2)
أثر التربية الصالحة
الأمراض العقلية لا تتوارث بالضرورة بين أفراد العائلة الممتدة
الحدث الحسيني وإمكانات التحقق التاريخي (1)
النّدم (1)
حبّ الذّات