إنّ أشرف وجوه إعجاز القرآن وأقواها عند أُولي البصائر هو اشتماله على العلوم والأسرار،
إنّ على الإنسان أنْ يُقارن فهم من يرتبط بهم البحث والنقاش ومدى استيعابهم، وأنْ يعرف الآليات والوسائل التي يستخدمها في التعامل، وطرق التفهيم والإيضاح.
إنَّ القرآن الكريم كتاب تلاوة وعمل، ومصدر لكسب المعنويّات.
يقول تعالى في سورة الروم، الآية 21: «وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً».
في تاريخ اليعقوبي : قال عمر بن الخطاب لأبي بكر : يا خليفة رسول اللّه إن حملة القرآن قد قتل أكثرهم يوم اليمامة فلو جمعت القرآن فإني أخاف عليه أن يذهب حملته
يظهر من بعض الآيات أنّ بعض المخاطبين بالأمثال كانوا يستنكرونها ويستغربون منها ،
{إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (2) الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (3)}
يُبيّن القرآن الكريم قسماً من النِعم المعنويّة والباطنيّة التي تفضّل بها على سالكي سبيله (وهم الأنبياء والصدّيقون والشهداء والصالحون)
توطئة عن فكرة النسخ حين نريد أن نتعرف على فكرة النسخ (موضوعة البحث) يحسن بنا أن نفهمها من خلال مشابهاتها
تُستعمل كلمة ﴿أَرَأَيْتَكُمْ﴾ في كلام العرب وُيراد منها أخبروني، فإذا قيل مثلاً: "أرأيتكم زيداً هل جاء من السفر"
إذا أراد الإنسانُ أنْ يصيرَ وليّ الله، فالطّريق لذلك هو عبادة الله؛ إذ أنَّ الإنسان من طريق العبادة والعبوديّة الّتي بمعناها الوسيع
طَهَرَ الشَّيْءُ، على وزن فَعَلَ، وطَهُر على وزن فَعُلَ، طهارةً، والاسم الطُّهْرُ، وهو النّقاء من الدَّنَس والنَّجس. وهو طاهرُ العرض، أي بريءٌ من العيب.
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد العبيدان
الشيخ محمد مهدي الآصفي
جاسم بن محمد بن عساكر
حبيب المعاتيق
الشاعر معروف عبد المجيد
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
أمسية شعريّة لجمعيّة ابن المقرّب بمشاركة الحرز وبيلا
منشأ تعدّد التسمية لسوَر القرآن
النهضة العلمية أفضل وسيلة للتمهيد
كيف يتغير الدماغ عندما نتعلم القراءة
طاهرة آل سيف: لكلّ شخص هدهد أيضًا
التعدّديّة الدينيّة (3)
الذرّيّة الصالحة..حياة
الإلحاد خصيم الفطرة
تفسيــر سورة الإسراء (2)
محمّد (ص)