افتتحت الفنانة ذكريات الزوري مساء الخميس 8 نوفمبر معرض "أجنحة الحنين" والذي تعرض فيه نتاج متدرباتها على مدى سنتين، بحضور أهالي المتدربات وفناني وفنانات المنطقة القطيف التشكيلين.
ودشن المعرض، الذي أقيم بقاعة عبدالله الشيخ بجمعية الثقافة والفنون بالدمام، رئيس مجلس إدارة لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية بالقطيف الأستاذ عباس الشماسي، واطّلع على أعمال 33 فنانة التي بلغت 65 عملًا بما فيها أعمال المتدربات الأطفال، وقد تنوعت بين البورتريه والرسم الصامت والرسم التشكيلي بمختلف تقنيات الرسم.
وذكرت الفنانة الزوري أن إقامة المعرض تأتي بعد سنتين من التدريب المتواصل والكثير من العثرات لإظهار الأعمال للجمهور ومن تلك العثرات قلة الميزانية المالية للعمل.
وقال الفنان زمان جاسم بخصوص المعرض: "مستوى رائع قدمته المتدربات في المعرض ولهن مستقبل ولكن الأهم من ذلك الاستمرارية في مواصلة العمل الفني التشكيلي وعدم الاكتفاء بالدوارت والورش، بل صنعها في المنزل".
من جهته، أكد الفنان منير الحجي على ضرورة نقل المعرض إلى القطيف ليكون جمهور الفنانات حاضرًا لرؤية أعمالهن عن كثب.
وتعد الطفلة زينب آل قيصوم أصغر المتدربات لدى الفنانة ذكريات الزوري حيث لا يتعدى عمرها السبع سنوات والتي شاركت مع أختها فاطمة التي تكبرها سنًّا.
وذكر والد المتدربتين الصغيرتين مازن القيصوم أن ابنته فاطمة تحب الرسم منذ عمر الخامسة وبدأ ينمو لديها هذا الفن حتى أدخلناها ضمن مجموعة الفنانة الزوري كنوع من الدعم لموهبتها وها هي تشارك في المعرض بلوحة تظهر روح طفلة بريئة كنوع من الذكرى لصديقتها التي توفيت العام الماضي.
السيد محمد حسين الطبطبائي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
السيد محمد حسين الطهراني
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ مرتضى الباشا
الشيخ محمد هادي معرفة
الشيخ محمد صنقور
الشيخ نجم الدين الطبسي
السيد عباس نور الدين
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
هل الإسلام قادر على إسعاد البشريّة؟
المنهج اللغوي في تفسير القرآن الكريم
(اللّؤلؤ) معرض تشكيليّ قطيفيّ في الرّياض
لا يطّلع على حقائق القرآن وتأويله إلّا أولياء الله
العلاقة بين التّدخين والتهاب الشّعب الهوائيّة الحادّ
قهريَّة الفراغ وتداعياته
(العدل) بين خطرين
(نوى) باكورة الأعمال الرّواية لحسن الدّبيسي
ألم الرفض الاجتماعي
الفراغ العجيب