المترجم: أبو طه/ عدنان أحمد الحاجي
الميكروبيوم برز كعامل لكثير من الأمراض التي توجد لها تفاوتات صحية معروفة، مما يشير إلى فرصة للبحث في هذا المجال الجديد للبيولوجيا في البحوث الاجتماعية والسكانية.
على الرغم من أن الأبحاث الحديثة أثبتت أهمية الميكروبيوم في صحة الإنسان، إلا أن البيانات (المعلومات) عن كيف تؤثر البيئة الاجتماعية على الميكروبيوم كانت محدودة.
نشرت جنيفر داوود، أستاذة مشاركة في علم الأوبئة والإحصاء الحيوي في كلية الصحة العامة في جامعة سيتي نيويورك CUNY SPH، وأودري رينسون، ماجستير في الصحة العامة مؤخراً، ورقة تصف الآليات المحتملة للوبائيات الاجتماعية للميكروبيوم.
نشرت المراجعة في دورية كرنت ايبدمواوجي ريبورتس Current Epidemiology Reports..
في الورقة، وضع الباحثون العديد من العوامل التي تؤثر على الميكروبيوم في البشر، مثل العلاقات الاجتماعية، والحالة الاجتماعية والاقتصادية، والسلوكيات الصحية.
تقول داوود: "على الرغم من أن البحث في هذا المجال لا يزال جديدًا للغاية، فقد وجدنا دليلاً على أهمية تعرضات الحياة المبكرة والإجهاد الاجتماعي السايكلوجي psychosocial، والبيئة المبنية (الحضرية ١) في التأثير على الميكروبيوم". "نحن ندعي أن هناك حاجة لاعتبار أوسع نطاقًا لمدى تأثير البيئة الاجتماعية على الميكروبيوم على طول الحياة لفهم التباين في الميكروبيوم وفي النهاية كيف نتدخل فيه".
ــــــــــــــــــــــــــــ
مصدر من خارج النص
١-https://ar.m.wikipedia.org/wiki/ بيئة_حضرية
المصدر الرئيسي:
http://sph.cuny.edu/2019/01/07/social-epidemiology-microbiome/
حيدر حب الله
السيد عباس نور الدين
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد باقر الصدر
عدنان الحاجي
الشهيد مرتضى مطهري
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ حسين الخشن
السيد جعفر مرتضى
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
حبيب المعاتيق
هل للأفعال أثر رجعي على الإنسان؟ وكيف؟
سرّ السّعادة في تحديد الأولويّات
من خصوصيّات السيّدة المعصومة عليها السّلام
أمسية سرديّة لعرش البيان بعنوان: مقوّمات القصّة القصيرة، تجربة الدكتور حسن الشيخ أنموذجًا
المرقد الفاطمي
السيدة المعصومة (ع) في رحاب العلم والمعرفة
من عشق المستجدين
السّيّدة المعصومة: مجمع أنوار العصمة
(كتاب فَكِّرْ) المعروف بـ (توحيد المفضّل)
كيف أكون محبًّا لله؟