
﴿وَآمِنُوا بِمَا أَنزَلْتُ مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَكُمْ وَلَا تَكُونُوا أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ ۖ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ﴾ ﴿وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ﴾ ﴿وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ﴾ ﴿أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُونَ﴾ ﴿وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ﴾ ﴿الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ﴾ ﴿يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ﴾ ﴿وَاتَّقُوا يَوْمًا لَّا تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئًا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلَا يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ﴾ ﴿وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ ۚ وَفِي ذَٰلِكُم بَلَاءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ﴾ ﴿وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ الْبَحْرَ فَأَنجَيْنَاكُمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ﴾ ﴿وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَىٰ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَأَنتُمْ ظَالِمُونَ﴾ ﴿ثُمَّ عَفَوْنَا عَنكُم مِّن بَعْدِ ذَٰلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾ ﴿وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ﴾ ﴿وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُم بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلَىٰ بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ عِندَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ ۚ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ﴾ ﴿وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّىٰ نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ﴾ ﴿ثُمَّ بَعَثْنَاكُم مِّن بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾ ﴿وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَىٰ ۖ كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ ۖ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَٰكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ﴾ ﴿وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَٰذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ نَّغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ ۚ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ﴾ ﴿فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزًا مِّنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ﴾ ﴿وَإِذِ اسْتَسْقَىٰ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ ۖ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا ۖ قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ ۖ كُلُوا وَاشْرَبُوا مِن رِّزْقِ اللَّهِ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ﴾ (البقرة 41- 60)
﴿وَآمِنُوا بِمَا أَنْزَلْتُ﴾ على محمد (ص) ﴿مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ﴾ من توراة موسى ﴿وَلَا تَكُونُوا أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ ﴾ أي بمحمد (ص) وأنتم تعلمون أنه الصادق الأمين ﴿وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا﴾ يشير بهذا إلى رؤساء اليهود الذين أنكروا الحق حرصًا على السيادة والرياسة ﴿وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ﴾.
﴿وَلَا تَلْبِسُوا﴾ لا تخلطوا ﴿الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ﴾ وهو نص التوراة على نبوّة محمّد (ص) ﴿وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾ بأنكم تكتمون ما أنزل الله.
﴿وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ﴾ أي مع المسلمين، لأن صلاة اليهود لا ركوع فيها. ﴿أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ﴾ كانوا يأمرون أقاربهم في السرّ باتباع محمد (ص) ولا يتّبعونه ﴿وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ﴾ التوراة ﴿أَفَلَا تَعْقِلُونَ﴾ قبح ما تفعلون.
﴿وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ﴾ استعينوا على البلايا بالصبر عليها والالتجاء إلى الصلاة ﴿وَإِنَّهَا﴾ الصلاة ﴿لَكَبِيرَةٌ﴾ لثقيلة ﴿إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ﴾ لأنهم يتوقعون الأجر عليها من الله سبحانه. ﴿الَّذِينَ يَظُنُّونَ﴾ يقطعون ﴿أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ﴾ وثوابه ﴿وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ﴾ لا محالة.
﴿يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ ﴾ بالتحرر من العبودية لفرعون وغير ذلك ﴿وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ﴾ بكثرة الأنبياء. ﴿وَاتَّقُوا يَوْمًا لَا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا﴾ ومثله تمامًا لا يجزي والد عن ولده ولا مولود هو جاز عن والده شيئًا ﴿وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ﴾ هذا مختصّ باليهود لأنهم قالوا: آباؤنا شفعاؤنا ﴿وَلَا يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ﴾ فدية ﴿وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ﴾ المراد بـ «هم» النفس التي تقدّم ذكرها ولكن باعتبارها جنسًا يدل على الكثرة.
﴿وَإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ﴾ فرعون اسم لمن ملك تمامًا كقيصر وكسرى ﴿يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ﴾ يبغونكم خسفًا وإذلالاً ﴿يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ﴾ يبقوهنّ أحياء للخدمة ﴿وَفِي ذَٰلِكُمْ بَلَاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ﴾ أنجاكم الله منه ولكن لا تشكرون.
﴿وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ الْبَحْرَ﴾ صار مسالك لكم ﴿فَأَنْجَيْنَاكُمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ﴾ أي ينظر بعضكم بعضًا وأنتم سائرون في قلب البحر آمنين مطمئنين. ﴿وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَىٰ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً﴾ وعدناه بالتوراة وضربنا له هذا الميقات ﴿ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ﴾ مضى موسى ليأتي بالتوراة. فعبد اليهود العجل ﴿وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ﴾ بهذا الشرك والارتداد.
﴿ثُمَّ عَفَوْنَا عَنْكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَٰلِكَ﴾ إشارة إلى ارتدادهم وشركهم ﴿لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾ النعمة في العفو عنكم. ﴿وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ﴾ التوراة ﴿وَالْفُرْقَانَ﴾ يفرّق بين الحق والباطل والحلال والحرام ﴿لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ﴾ بنوره.
﴿وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ﴾ معبودًا وليس لله ندّ وشبيه ﴿فَتُوبُوا إِلَىٰ بَارِئِكُمْ﴾ خالقكم ﴿فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ﴾ أي ليقتل من بقي على الإيمان منكم من ارتد عن دينه إلى عبادة العجل ﴿ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ﴾ من الإصرار على الشرك ﴿فَتَابَ عَلَيْكُمْ﴾ أي فعلتم ذلك فصفح وغفر سبحانه وتعالى ﴿إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ﴾ لمن تاب بإخلاص.
﴿وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّىٰ نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً﴾ عيانًا ﴿فَأَخَذَتْكُمُ﴾ أماتتكم ﴿الصَّاعِقَةُ﴾ نار من السماء ﴿وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ﴾ إلى الصاعقة. ﴿ثُمَّ بَعَثْنَاكُمْ﴾ في الدنيا ﴿مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ﴾ لاستكمال آجالكم ﴿لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾ نعمة الله.
﴿وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ﴾ كان ذلك في التيه حيث سخّر لهم الله السحاب يظللهم من الشمس ﴿وَأَنْزَلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ﴾ مادة لزجة تشبه العسل ﴿وَالسَّلْوَىٰ﴾ طائر يعرف بالسّمّن ﴿كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ﴾ أي قال لهم سبحانه: كلوا ... ﴿وَمَا ظَلَمُونَا﴾ بكفرهم وعنادهم ﴿وَلَٰكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ﴾ كل من غلبة الهوى ظالم لنفسه.
﴿وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَٰذِهِ الْقَرْيَةَ﴾ قيل هي أريحا، ولم يدخلوا بيت المقدس في حياة موسى ﴿فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا﴾ واسعًا ﴿وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا﴾ شكرًا لله ﴿وَقُولُوا حِطَّةٌ﴾ حطّ عنّا ذنوبنا ﴿نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ﴾ إن فعلتم ما تؤمرون ﴿وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ﴾ كل من اتقى وأحسن يزيده الله من فضله.
﴿فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا﴾ أنفسهم ﴿قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ﴾ قيل: إنهم قالوا مكان حطة حنطة استهزاء منهم ﴿فَأَنْزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزًا﴾ عذابًا ﴿مِنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ﴾ يحرّفون.
﴿وَإِذِ اسْتَسْقَىٰ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ﴾ عطش بنو إسرائيل في التيه، فطلب لهم موسى الماء من الله تعالى ﴿فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ﴾ فضربه بعصاه ﴿فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا﴾ وهذه معجزة أخرى لموسى خصّه الله بها إضافة إلى سائر المعجزات ﴿قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ﴾ كانوا 12 قبيلة لكل منها عين ﴿كُلُوا﴾ المن والسلوى ﴿وَاشْرَبُوا﴾ من هذه العيون، وهي ﴿مِنْ رِزْقِ اللَّهِ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ﴾ العثي أشد الفساد، ومنه الشرك والإلحاد.
الذنوب التي تهتك العصم
السيد عبد الأعلى السبزواري
كلام في الإيمان
السيد محمد حسين الطبطبائي
شكل القرآن الكريم
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الإسلام أوّلاً
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
لا تجعل في قلبك غلّاً (2)
السيد عبد الحسين دستغيب
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (4)
محمود حيدر
معنى (لمز) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
التحسس الغلوتيني اللابطني لا علاقة له بمادة الغلوتين بل بالعامل النفسي
عدنان الحاجي
{وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا}
الشيخ مرتضى الباشا
أكبر مسؤوليات التربية... منع تسلّط الوهم على الفطرة
السيد عباس نور الدين
اطمئنان
حبيب المعاتيق
الحوراء زينب: قبلة أرواح المشتاقين
حسين حسن آل جامع
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
نشاط غير عادي في أمعائنا ربما ساعد أدمغتنا أن تنمو أكبر
الذنوب التي تهتك العصم
(ما بين العواصف والرّمال) إصدار تأمّليّ لحسن الرّميح
كلام في الإيمان
شكل القرآن الكريم
الإسلام أوّلاً
لا تجعل في قلبك غلّاً (2)
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (4)
معنى (لمز) في القرآن الكريم
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (3)