
الشيخ عبد الحسين الشبستري ..
هو أبو مكنف زيد بن المهلهل بن يزيد بن منهب بن عبد بن أقصى بن المختلس بن ثوب بن كنانه بن مالك بن نايل الطائي، النبهاني، الملقب بزيد الخيل؛ لكثرة خيله، فاستبدله النبي (ص) بزيد الخير.
سيد بني نبهان في عصره، أسلم وصحب النبي (ص)، وكان من المؤلفة قلوبهم.
كان من أبطال وأجواد وقته في الجاهلية، وخطيبًا مفوهًا وشاعرًا مجيدًا وفارسًا شجاعًا.
وفد على النبي (ص) في وفد بني طي في السنة التاسعة من الهجرة فأسلم، وأقطعه النبي (ص) أرضًا في نجد.
بعد أن أسلم مكث في المدينة سبعة أيام، ثم أصيب بالحمى فخرج يريد نجدًا، فنزل على ماء بنجد يقال له: فردة، فتوفي هناك في السنة التاسعة أو العاشرة من الهجرة، وقيل: توفي في أواخر حكومة عمر بن الخطاب، ودفن عند فردة.
قال له النبي (ص) بعد أن أسلم: ما وصف لي أحد في الجاهلية فرأيته في الإسلام إلا رأيته دون الصفة غيرك.
في الجاهليه أسر عامر بن الطفيل وجذ ناصيته ثم أعتقه، وكانت بينه وبين كعب بن زهير مهاجاة عنيفة.
يقال: إن قزوين فتحت على يده ويد البراء بن عازب.
أكثر شعره في الفخر والحماسة، ومن شعره لما أحس بالموت بفردة:
أمرتحل قومي المشارق غدوة
وأترك في بيت بفردة منجد
القرآن العظيم وزيد بن المهلهل
جاء هو وعدي بن حاتم الطائي إلى النبي (ص) وقالا: يا رسول الله ! إنا قوم نصيد بالكلاب والبزاة، فإن كلاب آل درع وآل حويرية تأخذ البقر والحمر والظباء والضب، فمنه ما يدرك ذكاته، ومنه ما يقتل فلا يدرك ذكاته، وقد حرم الله الميته، فماذا يحل لنا منها ؟ فنزلت جوابا لهما الآية ٤ من سورة المائدة: (يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُم مِّنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللّهُ فَكُلُواْ مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُواْ اسْمَ اللّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ)
كيف يخاف النبي موسى عليه السلام من اهتزاز العصا؟!
السيد جعفر مرتضى
العالم كما نراه... وتأثير هذه الرؤية على نفوسنا
السيد عباس نور الدين
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (7)
محمود حيدر
شكل القرآن الكريم (4)
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الأدوية المعنويّة والأدوية المادّيّة
الشيخ علي رضا بناهيان
الإيمان والطّمأنينة
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ}
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الاعتراف بالذنوب يقرّبنا إلى الله
الشيخ محمد مصباح يزدي
طرق الوقاية والعلاج من حبّ الدنيا
الشيخ مجتبى الطهراني
الهداية والإضلال
الشيخ شفيق جرادي
السيدة الزهراء: حزن بامتداد النّبوّات
حسين حسن آل جامع
اطمئنان
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
كيف يخاف النبي موسى عليه السلام من اهتزاز العصا؟!
كم ساعة يجب أن تنام وفقًا لعمرك؟
العالم كما نراه... وتأثير هذه الرؤية على نفوسنا
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (7)
شكل القرآن الكريم (4)
الأدوية المعنويّة والأدوية المادّيّة
الإيمان والطّمأنينة
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ}
شكل القرآن الكريم (3)
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (6)