وغطّت مشاعر الحزن والفقد محيط الأمسية، لما كان للفقيد الرّاحل من حضور طاغٍ في أمسيات النّادي ومشاركات فعّالة فيها، وقد تناوب المشاركون في الأمسية على الإضاءة على سيرته الأدبيّة والاجتماعيّة، التي رسمت ملامحه الجميلة على مدى عقود طويلة من الزّمن، كتابةً ومبادرات مجتمعيّة وعملاً تطوّعيًّا.
المحاضرة التي حضرها عدد من المهتمّين، تحدّثت خلالها صلاح عن مفهوم التّوحّد، قائلة بأنّه اضطراب وظيفيّ يصيب الدّماغ، ويؤثّر في مهارات التّواصل والتّفاعل الاجتماعيّ، مسلّطة الضّوء حول مجموعة من الدّرسات والإحصائيّات الخاصّة بموضوع التّوحّد، مؤكّدة أنّ الذّكور من الأطفال هم أكثر من الإناث عرضة للإصابة به.
الدّكتور الحدّاد الذي يعمل في قسم جراحة الأنف والأذن والحنجرة في مستشفى الولادة والأطفال بالدمّام، سجّل اسمه في صفحات الإنجاز الدّوليّ، نتيجة ابتكاره (مُباعد عقدة اللّسان)، الأداة الجراحيّة التي قام بابتكارها وتطويرها في مجال جراحة الأنف والأذن والحنجرة لدى الأطفال.
الفعاليّة التي جرت على مدى ثلاثة أيّام في الفترة من العاشر ولغاية الثّاني عشر من أبريل، هدفت إلى الإضاءة على موضوع طيف التّوحّد، ورفع الوعي المجتمعيّ حوله، وإرشاد النّاس إلى فهم أعراضه وطريقة التّعامل مع المصابين به، فضلاً عن دعم الأسر التي يعاني أحد أبنائها من طيف التّوحّد، نفسيًّا ومعنويًّا واجتماعيًّا.
الفيلم الذي يقدّم فكرته بطريقة كوميديّة، يعرض من خلال مجريات أحداثه، لواقع مجموعة من عمّال النّظافة، الذين يعمدون إلى اختطاف عدد من الأشخاص لا يراعون موضوع النّظافة أينما كانوا، فتراهم يرمون النّفايات غير آبهين، في إساءة واضحة للبيئة من جهة، وللعاملين في مجال النّظافة من جهة أخرى.
جرى مؤخرًا إدراج اسم البروفيسور جعفر علي آل توفيق، ضمن قائمة العلماء العشرة الأكثر تأثيراً على مستوى العالم. وآل توفيق الذي يعدّ واحدًا من أبرز وجوه الطّبّ والأبحاث الطبّيّة في المملكة والعالم، حلّ في المرتبة الثامنة عالميًّا في تخصّص الأمراض المعدية ضمن مجال الطبّ الباطنيّ، وهذا ما يدلّ على عمق التّأثير والجودة العالية لأعماله البحثيّة المنشورة.
وقد أشاد المشاركون والأهالي بالمستوى الذي كانت عليه الدّورة التي أسهمت بشكل ملحوظ في تحسين مهارات الطّلاب، وكان الحفل الختاميّ مميّزًا جدًّا، شارك فيه السيّد حسن النّمر، الذي ألقى كلمة توجيهيّة للطّلاب هنّأهم فيها على نجاحهم، مؤكّدًا أنّ القرآن الكريم وسيلة نجاح في الدّنيا والآخرة، كذلك قدّم النّمر تهنئته للقائمين على الدّورة والرّاعين لها.
وسلّط الرّاشد الضّوء على سمات الفرد الشّخصيّة التي تتشّكل في السّنوات الخمس الأولى من عمره، كما تطرّق إلى ما يؤدّي إليه التّواصل الفعّال داخل الأسرة، من خلال صنع أجواء إيجابيّة وبثّ روح حيويّة، ونشر مفاهيم التّقدير والاحترام، مع تأكيده على أنه لا ينبغي التّعاطي مع الأطفال وكأنّهم منزوعون من الأحاسيس والمشاعر.
وقال السّالم إنّه لا ينبغي تشكيل كلّ شيء في الإصدارات، إلّا ما يلزم فقط، بغية عدم إساءة فهم بعض المعاني، وإلّا يصبح الأمر لزوم ما لا يلزم، وأشار إلى أنّه وقع في الخطأ حين إصداره كتابه "يوميّات من أدب الرّحلات" علمًا بأنّه عمد إلى تشكيله ومراجعته مع متخصّصين في اللّغة، لكن حين أبصر النّور ظهرت بعض السّقطات.
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ علي رضا بناهيان
السيد عادل العلوي
السيد عباس نور الدين
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ علي المشكيني
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
زهراء الشوكان
التقوى بين شطر الاجتناب وشطر الاكتساب
رسالة الإنسان قبل الدّنيا (1)
يابانيون ربما اكتشفوا تقنية لإزالة الكروموسوم المسؤول عن متلازمة داون
﴿يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ﴾
اذكروا نِعَم الله
التّرياق الأعظم لجميع السّموم وسفينة نجاة المنغمسين في الغموم
الدّرورة يشارك بخمسة وعشرين كتابًا في معرض بورسعيد للكتاب
قيامة أخرى للقيد وأعواد الأسل
(وصحوت للأحلام رائحة) جديد الشّاعرة حوراء الهميلي
سورة الفلق