من يؤمن بعد بأسطورة العلمنة؟" هذا هو السؤال الذي يطرحه المفكر الأمريكي خوسيه كازانوفا في كتابه "الأديان العامة في العالم الحديث". وبالرغم من إصرار بعض "المؤمنين القدامى" على قيمة نظرية العلمنة، فإن السواد الأعظم من علماء اجتماع الدين لا يؤيدون هذا الرأي. وعلى الرغم من ذلك، فإن التعامل مع فكرة العلمانية في العالم العربي والإسلامي يتطلب حذرًا وتجنب التبسيط والاختزال.
يتناول الجزء الأخير من المقالة، مفهوم القضايا الإخبارية التكرارية والقضايا التكرارية في المنطق الوضعي. يشير النص إلى أن القضايا الإخبارية تقدم معلومات جديدة ووصفًا غير مستبطن في الموضوع نفسه، مثل وصف الإنسان أو وصف سقراط. أما القضايا التكرارية فهي تكرر عناصر الموضوع دون إضافة معرفة جديدة.
تناول الناس منذ القدم البحث عن الخير والشر، وهناك آراء مختلفة وتصنيفات متعددة تدور حول هذا الموضوع، سواء ضمن المباحث الكلامية أو المباني التوحيدية. يعتقد بعض الناس أن الشر لا يوجد في العالم، وأنه لا يوجد في نظام الوجود إلا الخير، وأن الخير هو المهيمن والمسيطر، وأن الشر يعود إلى العدم، والعدم لا يحقق له وجوداً في عالم الوجود. وفي الطرف المقابل، يرى البعض الآخر العكس؛ حيث أن هناك أشياء وحوادث خيرة في عالم الوجود، وكذلك هناك أشياء وحوادث شريرة غير مرغوب فيها تحدث في عالم الوجود.
التعميم إذن -أو المعرفة العامة- لا يعتمد إلا على استقراء ناقص وتجاوز عن الحدود التي شملها نطاق التجربة، ومادام يستبطن هذا التجاوز عن النطاق التجريبي حتماً فلا يمكن أن نرقي المعرفة العامة إلى درجة اليقين بحال من الأحوال، بل تبقى احتمالية، ويزداد الاحتمال وتكبر درجته كلما ازدادت التجارب وشملت عدداً أكبر من أفراد الطبيعة
اعتادت ميادين البحث العقائدي أن تلتزم في معالجاتها خصائص ومناهج ومسائل ولغة علم الكلام. مما أرسى في الذهن عَقدَ علاقة وثيقة بين الاثنين، بحيث صار البحث العقائدي يساوي المنهج والعلم الكلامي… وهذا ما حرّض في بعض الأحيان أصحاب الدراسات الفلسفية من المسلمين على خوض غمار البحث العقائدي على أسس من اللغة الفلسفية، ومن موقع الرفض لمآلات التحليل الكلامي للمسائل العقائدية الحسّاسة.
ما زلنا نحاول تقديم مزيد من الإضاءة على المسألة الفلسفية التي ابتكرتها مدرسة "الحكمة المتعالية" حول صلة العالم بالقِدَمِ والحدوث، فلقد مرَّ في المقال السابق بعنوان "العقل واللحظة الأولى للعالم" أن "صدر المتألهين" كان قد انبرى لتقديم رؤية جديدة حول هذه المسألة والتي باتت أزمة تسببت في اشتعال حرب ثقافية تمخضت عن اتهامات بالتكفير وظلت مُستعرة إلى وقت طويل.
إن إمامة أهل البيت والإمام علي ... تعبر عن مرجعيتين: إحداهما المرجعية الفكرية والأخرى المرجعية في العمل القيادي والاجتماعي، وكلتا المرجعيتين كانتا تتمثلان في شخص النبي (صلى الله عليه وآله)، وكان لابد في ضوء ما درسنا من ظروف أن يصمم الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) الامتداد الصالح له لتحمل كلتا المرجعيتين، لكي تقوم المرجعية الفكرية بملء الفراغات التي قد تواجهها ذهنية المسلمين
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد جعفر مرتضى
الشيخ محمد صنقور
محمود حيدر
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ حسين مظاهري
الشيخ جعفر السبحاني
حيدر حب الله
السيد محمد حسين الطهراني
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
كيف تؤثّر أذواقنا الشّخصيّة في إبداعنا؟
الاثنا عشريّة وأهل البيت عليهم السلام (1)
العوامل المساعدة على انتصار الإسلام وانتشاره (1)
دور صلاة الجماعة في البناء الاجتماعي
بالإيحاء.. كان الوجود كلّه (3)
سرّ القنوت والتّشهّد والتّسليم في الصّلاة (3)
بحث عن عالم البرزخ والنّفخ في الصّور والكوثر (3)
الإمام الهادي (ع) الشّخصيّة المؤثّرة، جديد الشّيخ عبدالله اليوسف
المعاهدات في الإسلام (3)
بحث عن عالم البرزخ والنّفخ في الصّور والكوثر (2)