إننا نعتقد أن الله عز وجل أنزل كتباً سماوية عديدة لهداية الجنس البشري، ومنها صحف إبراهيم ونوح والتوراة والإنجيل، والقرآن المجيد وهو الأشمل من غيره؛ ولو لم تنزل هذه الكتب لأخطأ الإنسان في مساره نحو معرفة الله وعبادته، ولابتعد عن أصول التقوى والأخلاق والتربية والقوانين الاجتماعية التي يحتاجها.
إنّ القرآن الكريم كلام الله بألفاظه ومعانيه وبترتيب سوَره وآياته، وهذا المبدأ هو سبب خلود الإسلام دون سائر الأديان، وهو الجواب عن مشكلة التطور، وهي مشكلة شائعة ومستعصية تعتمد على استحالة توجيه نصوص معيّنة لمجتمعات متطورة، (وتعتمد على) علاقات متغيرة وظروف حياتية تتباين في الفترات المختلفة التاريخية،
من مواطن الخطأ التي يذكرها القرآن: اتخاذ الإنسان الظن بدل اليقين (وهذه هي القاعدة الأولى لدكارت أيضًا. يقول: أنه لن يقبل بعدئذ أي موضوع، إلا أن يبحث ويحقق فيه مقدمًا، ولو وجدت احتمالًا واحدًا للخلاف في مائة احتمال، فلن أستفيد منه وأطرحه جانبًا. وهذا هو المعنى الصحيح لليقين).
أنزلَ اللهُ تعالى القرآن الكريم هدايةً للعالَمين، ومن أجل أن يحدِّد معالم الطّريق لكلّ البشريّة، من غير أن يختصّ بقومٍ دون قوم، أو بزمانٍ دون آخَر، لكنّه مع ذلك أُنزل باللّغة العربيّة، وهي اللّغة الّتي كانت سائدة في شبه الجزيرة العربيّة، مبعث الرَّسول الخاتم صلّى الله عليه وآله.
أورد أحد المستشرقين اشكالاً حاصله: ورد في القرآن في سورة آل عمران: ﴿إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ﴾(1)، أليس من المناسب أن يقول: (كن فكان) لأن الله تعالى يُخبِر عن فعلٍ قد مضى وليس عن أمرٍ مستمر حتى يأتي بالفعل المضارع. فما جوابكم؟
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ محمد صنقور
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الفيض الكاشاني
السيد جعفر مرتضى
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ حسن المصطفوي
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ محمد مهدي النراقي
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
تشخيص المجاز العقلي في القرآن وعند العرب
معنى قوله تعالى: ﴿فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي﴾
إنجاز دوليّ جديد للفنّان أمين الحبارة
(زهيريّات أنثى) جديد الشّاعرة نوال الجارودي
(ند) جديد الشّاعر حبيب المعاتيق
المعاناة تحرّر
خارطة الولاء والبراءة في النفس والمجتمع
التوبة بالندم على الذنب
ما المقصود بالقِدَم؟
صفة الذّات وصفة الفعل