يدور الكلام في هذه الآية عن أحد الوعود الصريحة بالنصر الذي منَّه اللَّه على المؤمنين من قبل، يقول عز من قائل : {وَإذْ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إحدَى الطَّائِفَتِينِ أنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أنَّ غَيرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللَّهُ أنْ يُحِقَّ الحَقَّ بِكَلِماتِهِ وَيقْطَعَ دَابِرَ الكَافِرِينَ}.
قلنا إنّ الله ﴿لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ﴾، فإذاً، ليس له عشيرة، وأقرباء وأرحام، وعباده سواسية. وقلنا إنّ الله صمد؛ ولا يحتاج إلى الأشياء، بل الأشياء بحاجة إليه، وهو غني عن كل شيء. ماذا نفهم من هذا المعنى؟ نفهم أنّه لا فضل لأحد على آخر، ولا لمكان على آخر، ولا لزمان على آخر، ولا لشيء على آخر بالنسبة إلى الله.
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ حسن المصطفوي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ محمد صنقور
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الفيض الكاشاني
السيد جعفر مرتضى
الشيخ جعفر السبحاني
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
علماء يكتشفون أن الكافيين يُفعّل مفتاحًا خلويًّا قد يُبطئ الشيخوخة
أيها الشباب احذروا
التشاور مع الشباب
آيات الله في خلق الجبال (1)
معنى (عضد) في القرآن الكريم
الشّيخ صالح آل إبراهيم: إصلاح النّفس أساس كلّ تغيير إيجابيّ
(سباحة في بحر الوجود) جديد الكاتب فاضل الجميعي
(فنّ التّخطيط الإستراتيجيّ بعدسة هندسة الفكر) جديد الكاتب عبد المحسن صالح الخضر
تشخيص المجاز العقلي في القرآن وعند العرب
معنى قوله تعالى: ﴿فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي﴾