في أُحُد قال ابن الأثير في حوادث السنة الثالثة من الهجرة: «عندما خرج رسول الله صلّى الله عليه و[آله] إلى أُحد كان حمزة بن عبد المطلب متقدّماً بين يديه. وقاتل مقاتلة الأبطال، وأبلى بلاء حسناً».
ورد التعريف بشخصية سليمان (عليه السلام) في القرآن الكريم على كونه نبياً كبيراً وقائداً مقتدراً
يُثبت العديد من علماء الشيعة أنّ مذهبهم قد تشكّل منذ الأيام الأولى لصدر الإسلام حين كان النبيّ الأكرم (صلى الله عليه وآله)
ذكر ابن أبي الحديد في «شرح النهج»، والسيد محسن الأمين في الجزء الثاني من «الأعيان»، وكرد علي في «خطط الشام»، والسيد حيدر الآملي في «الكشكول فيما جرى على آل الرسول»
عرف العرب في الجاهليّة أعياداً أبطلها الإسلام، منها:
وفي هذا اليوم 24 شهر رمضان وقيل: في 25، وقيل: في 27 منه، سنة 95 هـ، وقيل في شوال من نفس السنة، مات الحجاج بن يوسف الثقفي
هل كان الأئمَّة يحاولون تسلّم الحكم؟ يبقى سؤال واحد قد يتبادر إلى الأذهان، وهو: أنَّ إيجابية الأئمّة (عليهم السلام) هل كانت تصل إلى مستوى العمل لتسلّم زمام الحكم من الزعامات المنحرفة
قال الإمام الصادق عليه السلام: «علّمَ رسولُ الله، صلّى الله عليه وآله، عليّاً، عليه السلام، ألفَ باب، يُفتح من كلّ باب ألفُ باب». (روضة المتقين: ج 12 ص 211)
نص الشبهة: ألف: طلحة، وسعيد بن زيد: ويقولون هنا: إن طلحة وسعيد بن زيد لم يحضرا بدراً، وذلك لأن رسول الله «صلى الله عليه وآله» قد أرسلهما ليتجسسا له خبر العير؛
.. فأمّا الجهاد الذي ثبتتْ به قواعد الإسلام، واستقرّت بثبوتها شرائع الملّة والأحكام، فقد تخصّص منه أمير المؤمنين عليه السلام بما اشتهر ذكره في الأنام،
خطبتُه بعد الصّلح تطلَّعَ النّاس، فإذا هم بابنِ رسول الله الذي كان أشبَههم به خَلقاً وخُلقاً وهيبةً وسؤدداً،
«لم يكن أحدٌ أشبهَ برسولِ الله صلّى الله عليه وآله من الحسن بن عليّ عليهما السلام خَلْقاً وخُلُقاً وهيأَةً وهَدْياً وسؤدَداً».
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
الشيخ محمد هادي معرفة
الشيخ جعفر السبحاني
السيد عباس نور الدين
الشيخ علي رضا بناهيان
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
ياسر آل غريب
الشيخ علي الجشي
جاسم الصحيح
الشيخ علي بن عبدالله الفَرَج
عبد الله علي الأقزم
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون
الحفاظ على الصحة في تراث الإمام الصّادق (عليه السلام)
ولكن تعمى القلوب الّتي في الصّدور
حدّ الإيمان والكفر
الإمام الصّادق: سِراجٌ في ليل الظّلمات
كيف نعرف الله حقًّا؟
يُسَمَّى قطيفا
المعاناة تحرّر