يقول الراوي: حضرنا مجلس أحمد بن عبيد الله بن خاقان عامل السلطان في قم وكان ناصبياً متشدداً فجرى ذكر آل أبي طالب فقال أحمد: ما رأيت ولا عرفت بسرّ من رأى رجلا من العلوية مثل الحسن بن علي ولا سمعت به في هديه وسكونه وعفافه ونبله وكرمه عند أهل بيته والسلطان وجميع بني هاشم وتقديمهم إياه على ذوي السنّ والخطر وكذلك القوّاد والوزراء والكتّاب وعوامّ الناس.
«عَن مَنصورِ بنِ بَزرَج، قال: قُلتُ لِأَبي عَبدِاللّهِ الصّادِق علیهالسلام: ما أَکثَرَ ما أَسمَعُ مِنكَ یا سَیِّدي ذِکرَ سَلمانَ الفارسي» يقول الرّاوي بأنّني كثيراً ما أسمعكم تردّدون اسم سلمان وتذكرونه. يتبيّن هنا أنّ الإمام الصّادق عليه السلام كان يتحدّث بشكل متكرّر حول سلمان.
طرح بعضهم جوابًا وهو أن دواعي الوضع موجودة عند الطرف الآخر بينما دواعي الوضع غير موجودة عند أتباع مدرسة أهل البيت (ع) وهو وجود الدول المساندة والداعمة لمدرسة الخلافة فوضعت الأحاديث المزورة والمساندة للمدارس الأخرى بينما مدرسة أهل البيت (ع) كانت تعيش المعارضة .
السيد محمد حسين الطهراني
السيد محمد حسين الطبطبائي
د. سيد جاسم العلوي
السيد جعفر مرتضى
عدنان الحاجي
الشيخ محمد هادي معرفة
الشهيد مرتضى مطهري
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
ما هي حقيقة لقاء الله؟
علم التفسير وطبقات المفسرين
المشكلة الاستقرائية على ضوء المذهب التجريبي والمذهب الذاتي في المعرفة (1)
في المواجهة (2)
البروفيسور جعفر آل توفيق (المبتكر المثالي)
المواد الكيميائية في أدمغتنا وتأثيرها في سلوكنا (1)
دقائق في القرآن هي روائع في التعبير (3)
ميثم التمار (رض) شهيد العقيدة والولاء
الإسلام دين العمل والجهاد
العقل المستقيل