كتاباته ومؤلفاته مليئة بالقيم الإنسانية الراقية، وفيها العبر والدروس التي تهدف إلى أن يكون الفرد صالحًا فاعلًا في مجتمعه ومع أسرته، وبالطبع لا يخلو الأمر ولا يبتعد عن العبق الإيماني الذي يكلّل كل كلماته بطيب الحكم والأقوال المتخذة من مدرسة آل البيت (ع)،
من عالم الهندسة إلى عالم التصوير، حددّ أبعاد عدسته وهندسها، لتلتقط صورًا تنبض بالحياة، وتروي لنا ألف قصة وقصة، فجمالية الصورة تكمن في توثيقها للحظات قد لا تتكرر، فهي تنطق بألف كلمة وكلمة، تعبّر عما يختلج من مشاعر وأحاسيس يعجز اللسان عن البوح بها،
فنانة تشكيلية مبدعة، حولت لوحاتها إلى روايات تقرأها العين، فتفتح أمامها أبجدية مليئة بالجمال والرسائل، مزخرفة ببعض الزخرفات والنقوش من الفن العربي والإسلامي، الأمر الذي أوصلها إلى العالمية، إنها الفنانة التشكيلية فاطمة النمر التي أجرينا معها هذا الحوار:
عجلة التحديث تقول إن الأسلوب القديم بطريقته الملتزمة وشكله القديم، لم يعد قادرًا على استيعاب مفاهيم العصر الجديد، وهو ليس شأنًا خاصًّا بالشعر فقط، إنما نحن أمام أسلوب حياة متحوّل على كل الأصعدة. وحتمية التغيير التي صبغت هذا العصر، قدرت أن تغير في شعر لازم العرب منذ بدء حياتهم الاجتماعية،
"الأوبريت فن مستقلّ يعبق بالجمال والروعة"، بهذه الكلمات يبدأ الشاعر حديثه عن الأوبريت، فهو كذلك لأنه نتاج اندماج ألوان متعددة من السحر على حد تعبيره، وهي؛ المسرح، الشعر، الصوت، والنغم. ويضيف: "هذه التوليفة الساحرة هي التي تجعل من فن الأوبريت فنًّا متميزًا جاذبًا لكثير من المتلقين،
حمل رسالة ليست بالسهلة، فيها الكثير من المسؤولية، هي رسالة إظهار الفكر والثقافة الإسلامية الصحيحة التي لها دور كبير في تحرير الإنسان من العبودية لغير الله. هو من ينتقد فكرة بأن هناك قطيعة ما بين رجل الدين والمثقف، ويرفض فكرة أن يكون المثقف نخبويًّا، بل يقع عليه واجب إحداث التغيير الإيجابي المنشود. محاور عديدة تحاورنا فيها مع الكاتب والمفكر الأستاذ سلمان عبد الأعلى.
كاتبة وشاعرة وناشطة في قضايا الشباب، حاصلة على درجة البكالوريوس في الأدب الإنكليزي، ودبلوم في الإرشاد الأسري. لها مشاركات محلية ودولية في برامج فكرية ثقافية، قدمت العديد من ورش العمل والندوات الحوارية على الصعيدين: العملي المهني والاجتماعي التطوعي. عضو في عدة أندية ثقافية وأدبية، أسست مجموعات شبابية للقراءة والحوار.
تجول في عوالم الفن المتعددة عنده؛ من الكتابة الأدبية والنشر والإخراج والكتابة المسرحية والسينمائية والتلفزيونية، وصولًا إلى الإخراج، من أفلامه: "من حولنا"، "بقايا بوح"، "ملائكة بلا أجنحة"، "عصافير الفردوس"، "آيس كريم"،"نعال المرحوم"، في كل منها ترك بصمته الإبداعية،
ما الذي يهمّ أنت أم أنا؟ يتذكر الأطفال ما هو مهم للآخرين
عدنان الحاجي
مناجاة الذاكرين (5): بذكره تأنس الرّوح
الشيخ محمد مصباح يزدي
بين الأمل والاسترسال به (1)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
الذّكاء المصنوع كعلم منظور إليه بعين الفلسفة من الفيزياء إلى الميتافيزياء
محمود حيدر
معنى (توب) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
{وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ..} لا تدلُّ على تزكية أحد (2)
الشيخ محمد صنقور
العزة والذلة في القرآن الكريم
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
ماذا نعرف عن القدرات العظيمة للّغة العربية؟
السيد عباس نور الدين
لا تبذل المجهود!
عبدالعزيز آل زايد
كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
سيّد النّدى والشّعر
حبيب المعاتيق
الإمام الباقر: دائرة معارف الإمامة
حسين حسن آل جامع
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
سيّد النّدى والشّعر
شهر رجب محضر الله
ما الذي يهمّ أنت أم أنا؟ يتذكر الأطفال ما هو مهم للآخرين
مناجاة الذاكرين (5): بذكره تأنس الرّوح
باقر العلوم
الإمام الباقر: دائرة معارف الإمامة
(مبادئ الذّكاء الاصطناعيّ) محاضرة في مجلس الزّهراء الثّقافيّ
كيف يصنع الدماغ العادة أو يكسرها؟
بين الأمل والاسترسال به (1)
الذّكاء المصنوع كعلم منظور إليه بعين الفلسفة من الفيزياء إلى الميتافيزياء