هدى الماجد
لا أدري كيف قفز شعور الوداع في مخيلتي هذا الصباح
قد نضطر أحيانًا أن نودع أشخاصًا غابوا عن حياتنا لأسباب كثيرة تضطرهم إلى الرحيل عنّا فيزيائيًّا أو جغرافيًّا أو حتى بسبب الانتقال إلى العالم الآخر..
لكن، هل في كل مرة نحتاج أن يقال لنا الوداع ليكون الوداع ؟!
أم هل من الضروري الغياب المكاني أو الموت لندرك أنهم لم يعودوا موجودين؟!
الحقيقة أن الإجابة لا
فمن لا تجده أثناء ضعفك وانكسارك فهو مودّع فقل له وداعاً.
من تسأل عنه مرارًا وتكرارًا ولا يبادلك السؤال فهو يقل لك وداعًا بصوت منخفض.
من تحبه ولا يبادلك الحب قل له وداعًا.
من يتعذر بالوقت والأعمال قل له وداعًا.
وداعًا لهم جميعًا.
ومرحبًا بالمبادرين
المبادرين فقط
عدنان الحاجي
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد علي التسخيري
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد عبد الحسين دستغيب
د. سيد جاسم العلوي
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ علي رضا بناهيان
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
قوة الاستعارات الإدراكية
ويرجو أن يبوح إليك
الأفكار المشبوهة وتغييب النهضة الحسينية (3)
الإمام الرّضا: قتيل على قارعة السّموم
الأمسية الشّعريّة الحسنيّة (بوح وجراح) في موسمها الثّاني
(كانت تسمّى نجفًا) جديد السّيّد عبّاش الشّبركة
الأمسية الشّعريّة (مهوى القلوب) بنسختها العاشرة
السخرية، بواعثها وآثارها
حال القرآن والقرّاء في آخر الزمان في الأحاديث
حفظ الصحة في رسالة الإمام الرضا (ع) الذهبية