«جابر بنُ حيّان الكوفيّ، أبو موسى: فيلسوفٌ كيميائيّ، له تصانيفُ كثيرة، قِيلَ: بلغَتْ خمسمائة. ضاع أكثرُها، وتُرجِمَ بعضُ ما بَقِيَ منها إلى اللّاتينية. وممّا بين أيدينا من كُتبه: (أسرار الكيمياء)، و(أصول الكيمياء)، وكتابٌ في (السموم)، ولجابر شهرةٌ كبيرةٌ عند الإفرَنج بما نَقلوه من كُتبه، في بدء يَقظتهم العلميّة».
أَلَا وَإِنِّي فِيكُمْ، أَيُّهَا النَّاسُ، كَهَارُونَ فِي آلِ فِرْعَوْنَ، وكَبَابِ حِطَّةٍ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ، وكَسَفِينَةِ نُوحٍ فِي قَوْمِ نُوحٍ، إِنِّي النَّبَأُ الْعَظِيمُ، والصِّدِّيقُ الأَكْبَرُ، وعَنْ قَلِيلٍ سَتَعْلَمُونَ مَا تُوعَدُونَ، وهَلْ هِيَ إِلَّا كَلُعْقَةِ الآكِلِ ومَذْقَةِ الشَّارِبِ ....
قال الشيخ المفيد رحمه الله تعالى في (الإرشاد): «إنَّ جماعة من بني هاشم اجتمعوا – أيّام بني أُميّة - بالأبواء وفيهم إبراهيم بن محمّد بن عليّ بن عبد الله بن عبّاس، وأبو جعفر المنصور، وصالح بن عليّ، وعبد الله بن الحسن (المحض)، وابناه محمّد وإبراهيم، ومحمّد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان، فقال صالح بن عليّ: قد علمتم أنّكم الذين يمدّ الناس إليهم أعينهم وقد جمعكم الله في هذا الموضع...
استشهد الإمام الصادق عليه السلام في شهر شوال سنة 148 هجرية بالعنب المسموم الذي أطعمه به الحاكم العباسي المنصور الدوانيقي، وكان عمره الشريف حين استشهاده خمساً وستين سنة، ولم يعيَّن في الكتب المعتبرة اليوم الذي توفي فيه من شهر شوال، نعم قال صاحب (جنّات الخلود) المتتبّع الماهر (خاتون آبادي): إنّه استشهد في اليوم الخامس والعشرين من ذلك الشهر.
محمود حيدر
الشيخ مرتضى الباشا
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ نجم الدين الطبسي
السيد عباس نور الدين
الشيخ باقر القرشي
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
قهريَّة الفراغ وتداعياته
(العدل) بين خطرين
(نوى) باكورة الأعمال الرّواية لحسن الدّبيسي
ألم الرفض الاجتماعي
الفراغ العجيب
الإعداد الرباني لزينب عليها السلام
أهميّة بيان الإمام الصادق (ع) للعلوم الإسلاميّة على تولّيه الخلافة
أعظم آية في القرآن الكريم
المسلمون وكتّاب العصر ووحي القرآن
الصادق (ع) في آراء العلماء (2)