لا شكّ في أنّ الإمام المعصوم عليه السلام واسطة الفيض الإلهيّ على الخلق، فيكون حضوره المشهود فيضاً مضاعفاً. وإنّ فيض حكومة عباد الله الصالحين في الأرض، وإن كان من جهة المبدأ الفيّاض قابلاً للتحقّق من دون مقدّمات أو موانع، إلّا أنّ القوابل تفتقد إلى الاستعداد الكامل اللازم لتلقّي فيض جمعيّ دفعيّ، فلا يمكن تحقّق هذا الفيض إلّا حينما تتوفّر جملة من الشروط
الشباب شريحة مهمة في المجتمع، وتحظى بمكانة وأهمية خاصة عند أصدقاء وأعداء كل أمة؛ لأنّ على يد هذه الشريحة - سيّما النخب والمتخصصين فيها - تتحقق التحولات الكبرى الثقافية والسياسية والاقتصادية في كل بلد؛ الأمر الذي يفسر تركيز الأعداء أولاً وقبل كل شيء على هذه الفئة لتعطيل تطـور الأمم، وذلك عبر خلق بعض الملهيات والتسالي الخداعة
باستطاعتك أن تختار معاناتك! ثمّ هذا الذي اختار لك معاناتك بحكمة لا تعارضه.. إنّه الله.. يقول: أنا الذي أجعلك تتألّم.. يا هذا ! بم ذهنك ساهٍ؟! أنا، أنا الذي أقسو عليك... أنا أدري كيف أقسو عليك.. فأنا من خلقك..لا تعارضه.. رحّب بآلامه.. كيف أنت والآلام؟ الآلام تمنح منتهى الحرّيّة، إنّها تقوّي روح الإنسان..
لا فائدة من عمري إذا كان وسيلة لاستفادة الشيطان، لا فائدة منه إذا استثمره أعداء جبهة الله، وإذا استغله هؤلاء الأعداء لمصالحهم واتخذوني حربة وآلة لجرائمهم، لا فائدة من عمري إذا نفذ الشيطان من ثغرات جهلي وغروري وتكبري (فَإِذَا كَانَ عُمُرِي مَرْتَعاً لِلشَّيْطَانِ فَاقْبِضْنِي إِلَيْكَ).
يغدو واضحاً وجلياً أهميّة المحبّة والمودة في بناء المجتمع المتماسك والمتضامن والمتكافل فحسب، بل وضرورة العمل على نشر وتعميم ثقافة المحبّة وكلّ القيم التي تماثلها في المعنى، فأي عاقل أو حكيم يريد للحياة الاجتماعية أن تعيش قدراً من الاستقرار والسلام فيفترض به أن يساعد على نشر قيمة المحبّة، مبتدئاً بنفسه ومن يلي أمورهم
كيف يخاف النبي موسى عليه السلام من اهتزاز العصا؟!
السيد جعفر مرتضى
العالم كما نراه... وتأثير هذه الرؤية على نفوسنا
السيد عباس نور الدين
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (7)
محمود حيدر
شكل القرآن الكريم (4)
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الأدوية المعنويّة والأدوية المادّيّة
الشيخ علي رضا بناهيان
الإيمان والطّمأنينة
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ}
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الاعتراف بالذنوب يقرّبنا إلى الله
الشيخ محمد مصباح يزدي
طرق الوقاية والعلاج من حبّ الدنيا
الشيخ مجتبى الطهراني
الهداية والإضلال
الشيخ شفيق جرادي
السيدة الزهراء: حزن بامتداد النّبوّات
حسين حسن آل جامع
اطمئنان
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
كيف يخاف النبي موسى عليه السلام من اهتزاز العصا؟!
كم ساعة يجب أن تنام وفقًا لعمرك؟
العالم كما نراه... وتأثير هذه الرؤية على نفوسنا
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (7)
شكل القرآن الكريم (4)
الأدوية المعنويّة والأدوية المادّيّة
الإيمان والطّمأنينة
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ}
شكل القرآن الكريم (3)
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (6)