لها أكثر من 60 لقبًا منها: نائب الزهراء، مليكة النساء، سيدة العقائل، الفصيحة، البليغة، الكاملة، العابدة، الفاضلة، العارفة، الصابرة، وعظيمة البلايا. ارتبط اسمها بالصبر والاستقامة في مواجهة الصعوبات، فهي النموذج للثبات والشجاعة،
من شعراء آل البيت (ع) نشأ في بيئة أدبية ثقافية تعشق خط الولاية، كتب الكثير من القصائد في حب عترة النبي المصطفى (ص)، لأنه يعتبر بأن هذا الأمر تكليف وليس بتشريف، فالقصائد يعنده التزام الشاعر بواحدٍ من أهم المبادىء الإسلامية، مودّة آل البيت سلام الله عليهم التي تضمن سعادة الدارين.
علي بن أبي طالب (عليه السلام) هو صوت العدالة الإنسانية كما يقولها [جرداق] فكان هذا الفارس المُرعب للفرسان والقائد الأعلى للقادّة لا يعرّف نفسه بشيء سوى كونه أبًا لليتامي والمساكين، ولا يُبالي بكل نيران الحروب والمُؤامرات ضدّه،
جمعت ما بين البكالوريوس في علوم الاقتصاد والسياسة والدبلوم في الإرشاد الأسري والنفسي وبين كونها محاضرة وناشطة وخطيبة حسينية وكاتبة في المجال الديني والأسري والتربوي ومدربة ومرشدة ومستشارة أسرية ومعلمة وأستاذة حوزوية لتوصل الرسالة الأساسية في حفظ الأسر وصيانة المرأة
"عودة الركب" "أئمتي اثنا عشر" "براءة العشق" وغيرها الكثير من الأعمال الإنشادية التي كان لها الانتشار السريع والكبير حول العالم، كذلك في الدراما، كان له بصمة فنية لا يشبهها شيء، من مسلسل "وبعد النهاية" و"العافور" وغيرهما... يعتنق مبدأ بأن أي عمل فني من الواجب أن يحمل رسالة وقضية إنسانية دينية مقدسة
مدربة وباحثة في شؤون الأسرة وكاتبة لها العديد من القصص للأطفال والناشئة منها قصة: "حسن أذكى من الآلي" التي فازت بجائزة "كتابي" التابع لمشروع عربي 21 (مشروع الإسهام في تطوير تعلم اللغة العربية وتعليمها 2013)، وقصص: "بلح الشام"، "قصص أمي لا تنتهي"، "أماه أريد غرة"، "حسن وقمر النهار" "هواية جدتي"،
تعتبر الصحة النفسية الدعامة الأساس والركيزة الأولى لصناعة شخصية الإنسان الناضجة والواعية وبالتالي المنتجة والفاعلة، وكلّ ما أوليناها الأهمية المطلوبة كلما أعطتنا أسرًا سليمة وطاقات وكفاءات وعمت الألفة والمودة والرحمة بين أفراد المجتمع.
شاب يحمل شهادة بكالوريوس تربية فنية وفي قلبه يحمل عشقًا للريشة وكل ما يتعلق بجمالية الفنون التي يهندسها بإبداع بما يتوافق مع رسالته الفنية الإيمانية، تتلمذ على أيدي كبار أساتذة الخط كالأستاذ نافع التحيفاء والأستاذ علي السواري وحاليًّا يستفيد من خبرات الأستاذ حسن رضوان آل عابد، وهو عضو جماعة الخط العربي بالقطيف وعضو جمعية الثقافة والفنون بالدمام وعضو ملتقى نحاتي الخليج...
ما الذي يهمّ أنت أم أنا؟ يتذكر الأطفال ما هو مهم للآخرين
عدنان الحاجي
مناجاة الذاكرين (5): بذكره تأنس الرّوح
الشيخ محمد مصباح يزدي
بين الأمل والاسترسال به (1)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
الذّكاء المصنوع كعلم منظور إليه بعين الفلسفة من الفيزياء إلى الميتافيزياء
محمود حيدر
معنى (توب) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
{وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ..} لا تدلُّ على تزكية أحد (2)
الشيخ محمد صنقور
العزة والذلة في القرآن الكريم
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
ماذا نعرف عن القدرات العظيمة للّغة العربية؟
السيد عباس نور الدين
لا تبذل المجهود!
عبدالعزيز آل زايد
كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
سيّد النّدى والشّعر
حبيب المعاتيق
الإمام الباقر: دائرة معارف الإمامة
حسين حسن آل جامع
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
سيّد النّدى والشّعر
شهر رجب محضر الله
ما الذي يهمّ أنت أم أنا؟ يتذكر الأطفال ما هو مهم للآخرين
مناجاة الذاكرين (5): بذكره تأنس الرّوح
باقر العلوم
الإمام الباقر: دائرة معارف الإمامة
(مبادئ الذّكاء الاصطناعيّ) محاضرة في مجلس الزّهراء الثّقافيّ
كيف يصنع الدماغ العادة أو يكسرها؟
بين الأمل والاسترسال به (1)
الذّكاء المصنوع كعلم منظور إليه بعين الفلسفة من الفيزياء إلى الميتافيزياء