مع ازدياد التطور على كافة الأصعدة ودخول مواقع التواصل الاجتماعي إلى بيوتاتنا شئنا أم أبينا ذلك، إضافة إلى تغيرات كثيرة في المنظومة القيمية الأمر الذي أنتج تحديات عديدة هددت الفرد وأسرته والمجتمع ككل، في ظل ذلك، كيف يمكن مواجهة هذه التحديات والعقبات المجتمعية؟
جمالية التصوير تكمن في أنها فن يبحث في زوايا الكون عن ما يثير الدهشة ويصنع الإبهار، فن يعشق الحرية، يغذي المخزون الجمالي في الذهن والمخيلة.. فيبدع المصور المحترف بتطوير عدسته تبعًا لأفكاره ولأهدافه وللرسالة التي يحملها سيما إذا كان يمتلك سعة الأفق والاطلاع على الثقافات... وهذا ما وجدناه عند المصور الفوتوغرافي المحترف من سلطنة عمان الأستاذ علي اللواتي
كاتب عُماني لديه العديد من المقالات الفكرية والثقافية والاجتماعية في العديد من الجرائد والصحف العربية، أصدر منذ مدة كتابًا حمل عنوان "إشراقات فكرية معاصرة"، وهو رئيس لجنة الثقافة والتعليم في الاتحاد العربي الإفريقي للإعلام الرقمي وعضو فاعل في الاتحاد الخليجي للتنمية المستدامة،
من القلة المؤهلين عالميًّا في مجال الاستشارات الإدارية من قبل "المجلس الدولي لجمعيات الاستشارات الإدارية" (ICMCI)، الخاضع للأمم المتحدة، تم منحه لقب Fellow الممنوح لأقل من ألف شخص على مستوى العالم حتى سنة 2009. ونال العديد من الجوائز والألقاب والأوسمة مثل نيله وسامًا دوليًّا لا يمكن إلا للمدراء المحترفين الحصول عليه.
يعتبر التاريخ كمرآة للأمم عاكسًا لماضيها ومترجمًا لحاضرها، ومنه يؤخذ العبر والحكم لصناعة المستقبل، وكما تقول المقولة الشائعةالشعوب التي لا تاريخ لها لا وجود لها. انطلاقًا من هنا كان لنا هذا الحوار مع المؤرخ والكاتب والباحث الأستاذ سلمان الرامس صاحب الكتب والأبحاث والدراسات التاريخية القيمة:
الحديث عن اللغة العربية له نكهة خاصة مليئة بالجمالية والمرونة فكيف إذا كانت مع مهتم باللغة وعاشق لها ومصمم لصور ورسومات تقرّب الآخر من لغتنا العربية وقواعدها وتعززها عند الناطقين بها رغم اختصاصه البعيد عن مجال اللغة العربية، إنه الدكتور هود العمراني طبيب جراحة الفم والأسنان من جامعة لوبلن الطبية
لم يكتف بعالم الحاسوب والرياضيات بل جذبه عالم الفلسفة والقراءات المعمقة، فأبدع في طروحاته تمامًا كما أبدع في المجال العلمي، إنه الباحث الأكاديمي والميداني في الحواسيب العملاقة والخوارزميات والرياضيات التطبيقية الحاصل على الدكتوراة من جامعة كولورادو بيولدر،
كاتب من الطراز الأول والرفيع في عوالم الفكر والفلسفة، أينما حلّ يترك بصماته الإبداعية والتحفيزية للعقل البشري للتفكر، هو رئيس تحرير مجلة "الرؤيا" العُمانية، صدر له العديد من المؤلفات التي أغنت مكتبتنا العربية انطلاقًا من "المعرفة والنفس الألوهية في الفلسفة" إلى الدراسة الفلسفية "برهان الصديقين"
على شواطئ الفلسفة طرح أسئلته الكبرى، فغمرته أمواج أجوبتها وغاص بها فأضحى غواصًا بارعًا يعرف كيف يلج في أعماقها ويلتقط لآلئها المعرفية. أسئلة كثيرة طرحناها مع الكاتب والمهتم في شؤون الفلسفة الأستاذ محمد العجمي، انطلقت من السؤال الكبير، هل الفلسفة للخاصة فقط؟!
يرتبط اسمه بالإبداع والابتكار والاختراع، فهو عنوان جاذب للمهتمين والمختصين بالأمور العلمية، إلى جانب خوضه مجالًا لا يُحسد عليه من ناحية الجهد المبذول والبحث الدائم عن المعلومة الصحيحة، ألا وهو الترجمة، فقد أمضى حتى الآن أكثر من ست سنوات في هذا المجال منتجًا مقالات وأبحاثًا مترجمة بطريقة دقيقة
بدأ مشواره بالخط العربي ومن ثم بالنحت والفن التركيبي، أقام ويقيم العديد من الورشات الفنيّة في البحرين ودول الخليج. ومؤخّرًا لجأ ضيفنا الكريم الفنان البحريني على مدى ثلاثين عامًا "محسن غريب" إلى إعادة تدوير بعض المخلفات لإنشاء قطع أثاث للمنازل أو ديكور ضمن إطار فنيّ مبتكر يضفي جمالاً يمتاز بالتفرد.
محمود حيدر
السيد محمد باقر الصدر
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ د .أحمد الوائلي
الشهيد مرتضى مطهري
السيد منير الخباز القطيفي
الشيخ علي آل محسن
نحو مدينة الرضا
أصوات المنشدين تتفاعل في مديح الإمام الرضا على منصة يوتيوب
البقيع امتحان العاشقين
الشيخ موسى المياميين يحيي ذكرى استشهاد الصادق في مسجد الخضر
فرقة حماة الصلاة تقدم أنشودة "الفتى الموالي" في ذكرى شهادة الصادق
عبيدٌ لسيّد واحد: مؤرخ أمريكي يكشف أسرار العبودية في الخليج والتناقضات الإنكليزية
مَن يؤمِنُ بعد بأسطورة العلمنة؟
مرثية الجشي في الإمام الصادق
الشيخ العرادي يدعو إلى تعزيز الجماعة الصالحة في المجتمع
اليقين الرياضي والمنطق الوضعي (٣)