في هذه الفقرة من الدعاء يذكر (عليه السلام) إحدى هذه الطرق: شهر رمضان المبارك؛ حيث يقول: “وَالْحَمْدُ لِلّه الَّذِي جَعَلَ مِنْ تِلْكَ السُّبُلِ شَهْرَهُ شَهْرَ رَمَضَانَ، شَهْرَ الصِّيَامِ، وَشَهْرَ الإِسْلَام، وَشَهْرَ الطَّهُورِ، وَشَهْرَ التَّمْحِيْصِ، وَشَهْرَ الْقِيَامِ، الَّذِي أُنْزِلَ فِيْهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ، وَبَيِّنَات مِنَ الْهُدى وَالْفُرْقَانِ“.
لماذا لابدّ من احياء حادثة قد مر عليها ما يناهز 1360 عاما؟ ولماذا لابدّ من إقامة مراسم الاحياء لهذه الذكرى؟ إنها حادثة تاريخية قد تقادم عليها الزمن, وسواء أكانت مرة أم حلوة فإنها قد انتهت؛ فلماذا بعد مرور ما يقرب من أربعة عشر قرناً نلجأ إلى احياء ذكرى هذه الحادثة ونقيم مراسم لذلك؟
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
أحمد الرويعي
علي النمر
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
الموادّ البلاستيكيّة وتأثيرها على الصحّة
عناصر النهضة الحسينية
الكوفة والبصرة والحجاز وأنصار الحسين (ع)
تاريخ المأتم الحسيني في القرون الهجريّة الأولى (1)
هل كان القاسمُ بنُ الحسن (ع) صبيًّا لم يبلغ الحلم؟
عريس كربلاء
خذني
القاسم بن الحسن: الـمخضّب بالدّماء
أيّام عاشوراء والتّكامل المعنوي
الرّضّع يوائمون أساليب تعلّمهم بحسب المواقف والظروف