صدرَتْ مؤخرًا للكاتبِ أمير الصالح روايةٌ بعنوان: "برشلونة.. اعترافاتٌ على طاولةِ مقهى زيورخ". وتسلّطُ الروايةُ الضوءَ على عدةِ مواضيعَ، وممّا جاءَ على غلافِ الكتابِ الخارجيِّ: "برشلونة بالنسبةِ لفارس هي حكايةٌ بدأتْ بحلمِ طفولةٍ لرؤيةِ فريقِهِ الكرويِّ المفضّلِ... فَسَفَرٌ... فغرام".
وتتوطّدُ علاقةُ فارس بمدينةِ برشلونة الاسبانيةِ من خلالِ تردّدِهِ المتكرّرِ.. ويصبحُ مقهى زيورخ، الواقعُ على ناصيةِ شارعِ كاتالونيا ومقابلَ شارعِ رمبلا الشهير في قلبِ المدينةِ النابضِ، مقرَّ فارس شبهَ الرسميَّ هنالك.
وتتطورُ أحداثُ الروايةِ منْ خلالِ تعرُّفِ فارس على شخصيّاتٍ عدةٍ منْ بقاعٍ جغرافيّةٍ مختلفةٍ ولكلٍّ من تِلْكُمُ الشخصياتِ معاناتُها وأحلامُها وطموحُها وأجندتُها الخاصةُ بها.
ويُطلِقُ الراوي فيها عدةَ صورٍ ليعرفَ القارئُ أسبابَ ازديادِ عشقِ فارس للسفرِ وآدابِ الرحلاتِ واشتعالِ قلبِهِ بحبِّ المعرفةِ السلوكيّةِ للبشرِ في سماءِ السّقفِ المفتوحِ والنهلِ من تعدّدِ قراءاتِ الفكرِ وأنماطِ السلوكِ والعلاقاتِ البشرية.
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الشيخ محمد الريشهري
الشيخ جعفر السبحاني
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
حيدر حب الله
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
﴿وَلِكُلِّ أُمَّة جَعَلْنَا مَنسَكاً﴾
﴿إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلاَ يَقْرَبُواْ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ﴾
حجّ عدّة من الأنبياء
حُرُمات البيت الحرام (1)
من أسماء مكّة
أبعاد الحجّ الاجتماعية والسياسية في السنّة
حكمة التّعارف في الحج
التّعبيرات الانفعاليّة لمقدّم المساعدة تؤثّر في ردّة فعل المتلقّي
الحج وصلته بالجهاد
الله أمر آدم عليه السلام أن يحجّ البيت