ضمن برنامجه (حديث الثّلاثاء) نشر مؤخرًا الشّاعر زكي السّالم عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ حلقة بعنوان: (شاعري العذب: إياك أن تُستدرج لفخّ الإلقاء المسرحيّ) انطلق فيها متسائلاً حول ما إذا كان الشّاعر يؤمن بأساليب الإلقاء لبيان شعره، أم أنّه يكتفي بالاعتقاد بأنّ الكلمة وحدها كفيلة بإيصال المعنى
وأشار الحايك إلى أنّ الكاتب المسرحيّ يحتاج إلى أن يخرج نصّه من صيغته الكتابيّة إلى الصّيغة المسرحيّة المجسّدة، وهذا ما يحتاج من الكاتب أن يتمكّن من تسويق نصّه، أو نشره في مواقع الكترونية أو مجلات أو حتى ينشره في كتاب ليتسنّى للمخرجين أن ينفّذوا هذا النص.
الفعاليّة التي شهدت حضور عدد كبير من المهتمّين صغارًا وكبارًا، قدّمت أكثر من ثلاثين ركنًا فنّيًّا متنوّعًا، من ضمنها معرض فنيّ شمل خمسًا وخمسين لوحة فنّية تشكيليّة، إضافة إلى أركان كالرّسم المباشر، والكورشية، والريزن، والديكوباج، والأشغال اليدوية، والخدع السينمائية.
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد صنقور
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ علي رضا بناهيان
محمود حيدر
السيد عادل العلوي
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
الأسرة بين العفاف والخيانة الزوجية
هل لأحدٍ حقٌّ على الله؟
ضرورة التّخطيط في القرآن الكريم
تحدي القرآن وإعجازه
طيف الاستعلاء على الآخرين
الدّكتور المرهون يوقّع في سيهات كتابه حول نادي عرش البيان الأدبيّ
قراءة في رواية عبدالعظيم الضّامن (ملاك) في الدّمام
كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ!!
معنى (عرى) في القرآن الكريم
ماذا نصنع مع الوقت الفائت؟ أيمكن تدارك الماضي؟