تعتمد هذه الدراسة على نصوص قديمة ومحاكاة لتقول إن مجرة درب التبانة ربما قد سلطت الضوء، إذا جاز التعبير، على دور نوت كإلهة السماء. تفترض الدراسة أنه في الشتاء، تسلط مجرة درب التبانة الضوء على أذرع نوت الممتدة، بينما في الصيف، ترسم عمودها الفقري في عرض السماء.
«كانتْ» يقول: لا قيمة للفلسفة الأولى، والفلسفة الأولى هي المعقولات التي قامت عليها المدرسة العقلية عند ديكارت كـــ «امتناع التناقض، مبدأ الهوية، مبدأ العلية»، وهذه الفلسفة الأولى وقوامها هي بنظر «كانتْ» لا قيمة لها، فما يُعبّر عنه ديكارت بالفطريات ويعتبرها قواعد التفكير هي عند «كانتْ» أصلاً ليست علماً حتى يكون لها قيمة
من يؤمن بعد بأسطورة العلمنة؟" هذا هو السؤال الذي يطرحه المفكر الأمريكي خوسيه كازانوفا في كتابه "الأديان العامة في العالم الحديث". وبالرغم من إصرار بعض "المؤمنين القدامى" على قيمة نظرية العلمنة، فإن السواد الأعظم من علماء اجتماع الدين لا يؤيدون هذا الرأي. وعلى الرغم من ذلك، فإن التعامل مع فكرة العلمانية في العالم العربي والإسلامي يتطلب حذرًا وتجنب التبسيط والاختزال.
يتناول الجزء الأخير من المقالة، مفهوم القضايا الإخبارية التكرارية والقضايا التكرارية في المنطق الوضعي. يشير النص إلى أن القضايا الإخبارية تقدم معلومات جديدة ووصفًا غير مستبطن في الموضوع نفسه، مثل وصف الإنسان أو وصف سقراط. أما القضايا التكرارية فهي تكرر عناصر الموضوع دون إضافة معرفة جديدة.
تناول الناس منذ القدم البحث عن الخير والشر، وهناك آراء مختلفة وتصنيفات متعددة تدور حول هذا الموضوع، سواء ضمن المباحث الكلامية أو المباني التوحيدية. يعتقد بعض الناس أن الشر لا يوجد في العالم، وأنه لا يوجد في نظام الوجود إلا الخير، وأن الخير هو المهيمن والمسيطر، وأن الشر يعود إلى العدم، والعدم لا يحقق له وجوداً في عالم الوجود. وفي الطرف المقابل، يرى البعض الآخر العكس؛ حيث أن هناك أشياء وحوادث خيرة في عالم الوجود، وكذلك هناك أشياء وحوادث شريرة غير مرغوب فيها تحدث في عالم الوجود.
التعميم إذن -أو المعرفة العامة- لا يعتمد إلا على استقراء ناقص وتجاوز عن الحدود التي شملها نطاق التجربة، ومادام يستبطن هذا التجاوز عن النطاق التجريبي حتماً فلا يمكن أن نرقي المعرفة العامة إلى درجة اليقين بحال من الأحوال، بل تبقى احتمالية، ويزداد الاحتمال وتكبر درجته كلما ازدادت التجارب وشملت عدداً أكبر من أفراد الطبيعة
اعتادت ميادين البحث العقائدي أن تلتزم في معالجاتها خصائص ومناهج ومسائل ولغة علم الكلام. مما أرسى في الذهن عَقدَ علاقة وثيقة بين الاثنين، بحيث صار البحث العقائدي يساوي المنهج والعلم الكلامي… وهذا ما حرّض في بعض الأحيان أصحاب الدراسات الفلسفية من المسلمين على خوض غمار البحث العقائدي على أسس من اللغة الفلسفية، ومن موقع الرفض لمآلات التحليل الكلامي للمسائل العقائدية الحسّاسة.
ما زلنا نحاول تقديم مزيد من الإضاءة على المسألة الفلسفية التي ابتكرتها مدرسة "الحكمة المتعالية" حول صلة العالم بالقِدَمِ والحدوث، فلقد مرَّ في المقال السابق بعنوان "العقل واللحظة الأولى للعالم" أن "صدر المتألهين" كان قد انبرى لتقديم رؤية جديدة حول هذه المسألة والتي باتت أزمة تسببت في اشتعال حرب ثقافية تمخضت عن اتهامات بالتكفير وظلت مُستعرة إلى وقت طويل.
الشيخ محمد جواد مغنية
عدنان الحاجي
السيد جعفر مرتضى
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد حسين الطهراني
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد الريشهري
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
القول بغير علم!
العادات الأربع لأكثر الناس نجاحًا في الحياة، محاضرة للقرقوش في مجلس الزّهراء الثّقافيّ
النموّ السّريع لدماغ الرّضيع ليس صحيًّا دائمًا
على باب الجواد أنختُ ركبي
البازي الأشهب والجواد (ع) والمأمون
صناعة الخوصيّات، جديد الكاتب طاهر المدن
الإمام الجواد وتجلي علم الله سبحانه
الإمام الجواد: (وَآتَينَاهُ الحُكْمَ صَبِيًّا)
اشتقاق لفظة القرآن
القرآن مجد وعظمة ومتانة ووضوح