إنّ من أهم علائم تطوّر أيّ مجتمع وكونه سائرًا على طريق التقدّم هو أن يراكم تجاربه وخبراته ومعارفه، فيستفيد الحاضرون من الماضين ويحفظون ما ينبغي للمستقبليين. فالاتّصال الحقيقيّ بين الأجيال هو الضامن الأوّل لبقاء هذه المسيرة ورونقها. وحين ينقطع هذا التواصل، فسوف يفقد المجتمع هذه الفرصة، وقد تنحرف المسيرة عن طريقها، مهما كانت إنجازات الماضين عظيمة.
إنّ قضية كربلاء هي قضيةٌ سماوية أكثر منها أرضية لأنّ التحولات الأساسية في الوجود ستجري في السماوات، إلّا أنّها تبدأ في الأرض. إنّ أي تحوّلٍ سماويّ ينبغي أن يبدأ من هنا والتحوّلات الكبرى في هذا العالم يقودها الإمام المعصوم أو وليّ الله الأعظم أو خليفة الله على الأرض. لماذا؟
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون