لقد ذكر الإمام عليّ عليه السلام عدّة شروط وخصوصيات لقادة الجيش وذلك في عهده لمالك الأشتر والذي انعكست فيه أغنى وأدق المواصفات والمناهج العملية للبلدان الإسلامية، والحقيقة أنّ الإمام عليه السلام ذكر في هذا العهد المسائل اللازمة والقيم الإنسانية والإسلامية المعتبرة للإدارة والقيادة
إن قلب الإنسان هو مركز العواطف والاحساسات الإنسانية، وكلّما فقد الإنسان عزيزاً له، فإنه يتألم لذلك ويجري دمع عينه من شّدّة التأثر، ولكن لا ينبغي الخلط بين إظهار التأثّر والحزن مع الجزع وقلّة الصبر، لأن قلب الإنسان يتأثر بالحوادث المؤلمة بطبيعة الحال، ويمكن أن تعكس عينه حالة التأثر هذه وتبكي بسبب ذلك.
في الآية الثانية عشرة من سورة (ق) تعابير جديدة ولطيفة حول علم اللَّه، فقد طرحت فيها أيضًا مسألة علم اللَّه كتحذير لجميع الناس ليراقبوا أفكارهم ونيّاتهم، وما تكنّ صدورهم، قال تعالى: «وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ اقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيْدِ».
قد يقوم المضيّف أحياناً بتهيئة جميع المستلزمات الضرورية لضيفه العزيز، لكنَّها عادة ما تكون محدودة بشكل أو آخر، إلّاأنّه عندما يعِدُهُ بتوفير كل ما يشتهي وما يطلب بلا استثناء، فالضيف يشعر في مثل هذه الحالة بالارتياح والسكينة، لأنّه يتأكد من انعدام أيّة قيود أو حدود في هذا الصدد.
لم تكن مسألة انتزاع (فدك) من الزهراء (عليها السلام) مسألةً عادية، لا تحمل إلاّ الجانب المادي فحسب، بل إنّ جانبها الاقتصادي قد انصبَّ في قالب المسائل السياسية، التي حكمت المجتمع الإسلامي بعد وفاة النبي (صلّى الله عليه وآله)، وفي الحقيقة لا يمكن فصل مسألة (فدك) عن سائر أحداث ذلك العصر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الفيض الكاشاني
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ شفيق جرادي
محمود حيدر
عدنان الحاجي
الشيخ مرتضى الباشا
الشيخ محمد مهدي الآصفي
السيد عباس نور الدين
السيد عادل العلوي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
معطيات السخاء
صلاة الخوف
مصلحة الفرد والمجتمع
عالم المثال في الفلسفة الإسلامية: ابن سينا، والسهروردي، والشهرزوري وآخرون
حاكميّة الأخلاق
سرّ العلمانية وسحرها (1)
في رحاب سورة العصر (4)
نحن نصدر ضوءًا مرئيًّا يختفي عندما نموت!
كيف تتعامل مع جيرانك؟
(الصفوة الخَيِّرة من رجال الأئمة الأطهار) جديد الشّيخ عبدالله اليوسف