نُشرت دراسة جديدة في مجلة نيورون، تثبت كيف يُمكن لوجبة غذائية مشبعة بالدهون، حتى لفترة قصيرة، أن تُلحق سريعًا ضررًا بصحة الدماغ (على سبيل المثال، بإضعاف الذاكرة أو التعلم أو المزاج)، بيد أن هذه الأضرار ليست دائمة، بل يمكن التعافي منها ووقاية الدماغ من التنكس الإدراكي في الأمد الطويل.
ومع ذلك، فإن الإشارة إلى هذا التلازم بين تناول المسكنات إثناء الحمل وبين إصابة المولود بالتوحد بحد ذاته ليس منطقيًّا أو مقنعًا ولا مريحًا من الناحية النفسية عندما يتعلق الأمر بالمخاوف الطبية الواقعية، لأن العلاقة التلازمية تشير إلى احتمال وجود علاقة سببية.
أثبتت دراسة مدى تأثير المعالم البصرية في بوصلة الدماغ الداخلية. عادةً ما نأخذ معرفتنا بموقعنا (مكان تواجدنا) أخذ المسلمات، حتى نتوه ولا ندري أين نحن. حين نضيع في الغابة أو البر أو في مدينة جديدة، تبدأ أعيننا وأدمغتنا بالعمل، باحثةً عن أشياء مألوفة باعتبارها معلمًا على مكان تواجدنا.
يوظف الكثير من الباحثين الآن جهاز التصوير العصبي الأكثر ملاءمة للأطفال يُسمى جهاز التحليل الطيفي الوظيفي للأشعة تحت الحمراء القريبة، والذي يشمل وضع مستشعرات على رأس الطفل - عادةً على شكل قبعة خفيفة الوزن - لتتبع وظائف الدماغ. يراقب جهاز الليزر هذا تدفق الدم في الطبقة الخارجية من الدماغ
لا توجد أزمة - فقد بدأت معدلات الإصابة بالتوحد في الارتفاع بسرعة في ثمانينيات القرن الماضي مع توسع معايير تشخيص هذه الحالة. وعلى مدى العقود القليلة الماضية، ساهم ارتفاع مستوى الوعي بأعراض اضطراب التوحد والتعرف عليها في ارتفاع أعداد المشخصين بالتوحد.
يُعد اعتلال عضلة القلب الإقفاري السبب الأكثر شيوعًا لقصور القلب، وغالبًا ما يصاحبه داء السكري، مما يزيد من تفاقم أعراض المرض ونتائجه، فقد سلطت هذه الدراسة (2) الضوء على التأثير العميق لمرض السكري في قلوب المرضى الذين يعانون من فشل القلب الناجم عن أمراض الشرايين التاجية، وهي حالة تُعرف باسم اعتلال عضلة القلب الإقفاري
تُبين الدراسات أن حوالي 50% ممن لديهم تمزق في الرباط الصليبي الأمامي يصابون بأعراض التهاب المفصل التنكسي وتغيرات بنيوية يمكن ملاحظتها في صور الأشعة السينية أو الرنين المغناطيسي، والتي منها فقدان الغضروف أو ترققه وتقلص الفجوة بين العظام بعد تآكل الغضروف واحتكاك بين العظام
هذا يعني أن المجتمع - بما فيه العائلات والأطباء والنظام القانوني - بحاجة إلى فهم أن السلوك غير المألوف، أو حتى السلوك الإجرامي، قد يكون أحيانًا من الأعراض المبكرة للخرف. فبدلًا من الحكم المسبق والتسرع في وصف هؤلاء المصابين بـ (الإجرام)، ينبغي تقديم الرعاية والدعم وتوفير العلاج المناسب لهم
سبيل غلبة العقل على النفس
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ
الشيخ محمد جواد مغنية
أهميّة المداراة وخطورة المداهنة
الشيخ محمد مصباح يزدي
في رحاب بقية الله: ليمكّننّ له الدين
الشيخ معين دقيق العاملي
كيف تنمّي الشخصية الأخلاقية في طفلك؟
عدنان الحاجي
معنى (قضى) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
النّفاق والتّظاهر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حياتنا بين البخل والترف
الشيخ حسين مظاهري
التمهيد إلى ميتافيزيقا إسلاميّة بَعديّة (4)
محمود حيدر
ما الذي ينقصنا في عصر المعرفة؟
السيد عباس نور الدين
السيدة الزهراء: وداع في عتمة الظلمات
حسين حسن آل جامع
واشٍ في صورة حفيد
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
ستّ طرق لاستخدام القلق كمصدر للنّمو
سبيل غلبة العقل على النفس
بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ
أهميّة المداراة وخطورة المداهنة
في رحاب بقية الله: ليمكّننّ له الدين
كيف تنمّي الشخصية الأخلاقية في طفلك؟
القصيدة بين الذّات والآخر، أمسية شعريّة للشّاعر حسين اللّويم
الجزء الثّاني من كتاب الشّاعر والرّادود عبدالشهيد الثور: (قضايا مأتميّة)
هل البكتيريا تأكل البلاستيك حقًّا؟
هل حان الوقت لتصنيف مرض الزهايمر على أنه مرض السكري من النوع الثالث؟